
أحد الشعانين
يصف مقطع الإنجيل اليوم دخول يسوع المسيح المنتصر إلى أورشليم، ويتضح من هذه الحادثة كاملة أن دخول يسوع إلى المدينة المقدسة كان دخولاً بهياً، دخول الفاتحين
يصف مقطع الإنجيل اليوم دخول يسوع المسيح المنتصر إلى أورشليم، ويتضح من هذه الحادثة كاملة أن دخول يسوع إلى المدينة المقدسة كان دخولاً بهياً، دخول الفاتحين
كان المسيح ولا يزال هو الرجاء الوحيد والثابت لكل إنسان. إنه يطرد كل حزن ويزيل كل آلام الإنسان، إذ ليس هناك من أحد أحب الإنسان لدرجة
في مقطع إنجيل يوم الأحد ، يلتقي المسيح بالمرأة السامرية عند بئر يعقوب، وهي تعتقد بأنه يهودياً، وفي حين أن اليهود لا يتكلّمون مع السامريين تجده