المطران خريستوفوروس

السيرة

نشأته:وُلِدَ صاحبُ السيادة المطران خرستوفوروس (حنا كمال عطالله) عام 1970، في مدينةِ القدس، من عائلة تنحدر من منطقة جفنا قضاء رام الله-فلسطين، نشأ في بيتٍ مملوء بالتّقوى وحُسْنِ العبادة.دِراستُه:أنهى صاحبُ السيادة دراسته الابتدائية من مدرسة Friends Boys School  ، ودراسته الثانوية من مدرسة صهيون الإكليريكية التابعة لبطريركية الروم المقدسية، تَخرَّجَ بِتَفَوُّق سنة 1989. إلتحقَ بكلّيّةِ علم الإجتماع في الجامعةِ الأردنية في الأردن حيث تخرج منها سنة 1996 بدرجة بكالوريوس.

مسيرتُه وحضورُه الكنسيّ:

سيم سيادته راهباً في 12/12/1988 في القدس على يَدِ مثلث الرحمات صاحب الغبطة البطريرك ذيوذوروس الأول، وشمّاساً في السنة ذاتها بالجلجلة في كنيسة القيامة – القدس على يد مثلث الرحمات باسيليوس مطران قيصرية ، ثمّ كاهناً في كاثدرائية البشارة بعمان على يد مثلث الرحمات المطران قسطنطين سنة 1991.

خدم في عدة مواقع في مدينة عمّان حتى عام 1997 حيث تم تعينه رئيساً روحياً لمدينة جرش .كما قام باستلام عدة مراكز إدارية في الأردن خدمها بأمانة تامة. كما عين نائبا لمطرانية فيلادلفيا وسائر الأردن بالفترة الواقعة 2000 – 2004، ووكيلا بطريركيا في شمال الأردن في الفترة الواقعة بين عام 2004 وعام 2013، عضوا ثم نائبا لرئيس المحكمة الكنائسية في الأردن في الفترة الواقعة 2005 – 2009 .

تم تعينه من قبل المجمع الأورشليمي المقدس عضواً في المجمع المقدس سنة 2017.

“لا حياة روحية بدون وجود أديرة” هي جملته الشهيرة وحلمه الكبير الذي حققه بنعمة الرب الإله. فهو المؤسس والأب الروحي لدير السيدة العذراء ينوع الحياة – دبين الذي وُضِع حجر أساسه سنة 1999 وابتدأ مسيرته الرهبانية الملائكية سنة 2002. هذا الدير الذي يعد ملجأ تعزية وبركة وخلاص لنفوس كثير من زواره.

لمع سيادته بموهبة الوعظ والتعليم، فمسيرته الرعائية تحمِل مكتبة غنيّة من الوعظات والمحاضرات الروحية والتفسيرية التي لمست قلوب الكثيرين وغطت أماكن مختلفة من المملكة. كما قام سيادته بِتَدريسِ مادّتي الحياة الروحية وتاريخ الكنسية الأورشليمية في دورة اللاهوت في الأردن.

بالإضافةِ إلى النّشاطِ الكنسيِّ الدّاخليِّ، كان لسيادته حضورٌ خارجيٌّ أيضاً على المستوى المسيحيِّ عامّةً، والأرثوذكسيِّ خاصّة. فقد مثّل سيادته البطريركية الأرثوذكسية المقدسية لسنوات عدة في المؤتمرات الأرثوذكسية الدولية المختصة بمواجهة الهرطقات والبدع المعاصرة، كما رافق صاحب الغبطة إلى المجمع الأرثوذكسي الكبير في كريت عام 2016.

اهتم سيادته اهتماما كبيرا بالشباب، حيث رأى فيهم العمود الفقري للكنيسة. فعُرف بقربه منهم واحتضانه لهم واستغلال طاقاتهم للعمل من أجل خدمة الكنيسة والوطن والمجتمع. فهو أب روحي للكثير من أبناء الرعية والشباب. عَرَف احتياجاتهم ومتطلباتهم فما كان منه بفضل حكمتِهِ في العملِ الإداريِّ والمُؤَسَّسيّ إلّا أَن بادر الى تأسيس المركز الأرثوذكسي الذي وُضِع حجر أساسه من قبل صاحب الغبطة كيريوس كيريوس ثيوفلوس الثالث وصاحب السمو الملكي الأمير غازي بن محمد المعظم سنة 2017.

انتخبه المجمعُ الأورشليمي المقدَّس في  15/5/2018 رئيس أساقفة لمدينة الله المقدّسة كرياكوبولوس ووكيلا بطريركيا على عمان وجميع توابعها حيث تمت رسامته على يد صاحب الغبطة كيريوس كيريوس ثيوفلوس الثالث بتاريخ 19/5/2018  في القدس واستلم مهامه الرعوية في عمان في حزيران 2018.

مسيرتُه وحضورُه الكنسيّ:12/12/1988 في القدس على يَدِ مثلث الرحمات صاحب الغبطة البطريرك ذيوذوروس الأول، وشمّاساً في السنة ذاتها بالجلجلة في كنيسة القيامة – القدس على يد مثلث الرحمات باسيليوس مطران قيصرية ، ثمّ كاهناً في كاثدرائية الب شارة بعمان على يد مثلث الرحمات المطران قسطنطين سنة 1991.خدم في عدة مواقع في مدينة عمّان حتى عام 1997 حيث تم تعينه رئيساً روحياً لمدينة جرش .كما قام باستلام عدة مراكز إدارية في الأردن خدمها بأمانة تامة. كما عين نائبا لمطرانية فيلادلفيا وسائر الأردن بالفترة الواقعة 2000 – 2004، ووكيلا بطريركيا في شمال الأردن في الفترة الواقعة بين عام 2004 وعام 2013، عضوا ثم نائبا لرئيس المحكمة الكنائسية في الأردن في الفترة الواقعة 2005 – 2009 .تم تعينه من قبل المجمع الأورشليمي المقدس عضواً في المجمع المقدس سنة 2017. “لا حياة روحية بدون وجود أديرة” هي جملته الشهيرة وحلمه الكبير الذي حققه بنعمة الرب الإله. فهو المؤسس والأب الروحي لدير السيدة العذراء ينوع الحياة – دبين الذي وُضِع حجر أساسه سنة 1999 وابتدأ مسيرته الرهبانية الملائكية سنة 2002. هذا الدير الذي يعد ملجأ تعزية وبركة وخلاص لنفوس كثير من زواره. لمع سيادته بموهبة الوعظ والتعليم، فمسيرته الرعائية تحمِل مكتبة غنيّة من الوعظات والمحاضرات الروحية والتفسيرية التي لمست قلوب الكثيرين وغطت أماكن مختلفة من المملكة. كما قام سيادته بِتَدريسِ مادّتي الحياة الروحية وتاريخ الكنسية الأورشليمية في دورة اللاهوت في الأردن.بالإضافةِ إلى النّشاطِ الكنسيِّ الدّاخليِّ، كان لسيادته حضورٌ خارجيٌّ أيضاً على المستوى المسيحيِّ عامّةً، والأرثوذكسيِّ خاصّة. فقد مثّل سيادته البطريركية الأرثوذكسية المقدسية لسنوات عدة في المؤتمرات الأرثوذكسية الدولية المختصة بمواجهة الهرطقات والبدع المعاصرة، كما رافق صاحب الغبطة إلى المجمع الأرثوذكسي الكبير في كريت عام 2016. اهتم سيادته اهتماما كبيرا بالشباب، حيث رأى فيهم العمود الفقري للكنيسة. فعُرف بقربه منهم واحتضانه لهم واستغلال طاقاتهم للعمل من أجل خدمة الكنيسة والوطن والمجتمع. فهو أب روحي للكثير من أبناء الرعية والشباب. عَرَف احتياجاتهم ومتطلباتهم فما كان منه بفضل حكمتِهِ في العملِ الإداريِّ والمُؤَسَّسيّ إلّا أَن بادر الى تأسيس المركز الأرثوذكسي الذي وُضِع حجر أساسه من قبل صاحب الغبطة كيريوس كيريوس ثيوفلوس الثالث وصاحب السمو الملكي الأمير غازي بن محمد المعظم سنة 2017.انتخبه المجمعُ الأورشليمي المقدَّس في  15/5/2018 رئيس أساقفة لمدينة الله المقدّسة كرياكوبولوس ووكيلا بطريركيا على عمان وجميع توابعها حيث تمت رسامته على يد صاحب الغبطة كيريوس كيريوس ثيوفلوس الثالث بتاريخ 19/5/2018  في القدس واستلم مهامه الرعوية في عمان في حزيران 2018.

أخبار وبيانات

إحتفالُ عيدِ الصّليبِ في جمعيّةِ الشّبّانِ المسيحيّة

مندوبًا عن صاحبِ السّيادةِ المطران خريستوفوروس الجزيلِ الاحترامِ رعى قدسُ الأرشمندريت إفثيميوس يومَ أمسِ احتفالَ جمعيّةِ الشّبّانِ المسيحيّةِ بمناسبةِ عيدِ الصّليبِ في مقرِّ الجمعيّةِ على طريق

اقرأ المزيد »

نسمةُ قيامةٍ

صورٌ من خدمةِ القدّاسِ الإلهيّ ( اللّيتورجيّا الإلهيّة ) الذي ترأسَه سيادةُ المطران خريستوفوروس في كاتدرائيّةِ البشارة – العبدلي بمناسبةِ عيد القدّيسةِ العظيمةِ أوفيميّا. في نهايةِ الخدمةِ

اقرأ المزيد »