حقيقة ايماننا

قيامة المسيح والخليقة الجديدة
ليس من الغلو القول إن قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث هي محور الحياة المسيحية كلها، فهي محور الكرازة الرسولية والعبادة ومنطلق الحياة المسيحية

الصوم درب الصليب إلى القيامة
الأصوام في الكنيسة تهيئة للأعياد حتى نختبر معناها ونحيا بمقتضاها، ولما كان الصوم الأربعيني تحضيرا روحيا لعيد “الأعياد وموسم المواسم” فإن الصوم الأربعيني المقدس هو صوم

الصوم الأربعيني المقدس: طريق النور والانتصار الروحي
أيها الأحباء في المسيح، نستقبل الصوم الأربعيني المقدس كزمن نعمةٍ وبركةٍ، حيث تدعونا الكنيسة للدخول في عمق الشركة مع الله، وترك الاهتمامات الدنيوية التي تبعدنا عن

قيامة المسيح والخليقة الجديدة
ليس من الغلو القول إن قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث هي محور الحياة المسيحية كلها، فهي محور الكرازة الرسولية والعبادة ومنطلق الحياة المسيحية

الصوم درب الصليب إلى القيامة
الأصوام في الكنيسة تهيئة للأعياد حتى نختبر معناها ونحيا بمقتضاها، ولما كان الصوم الأربعيني تحضيرا روحيا لعيد “الأعياد وموسم المواسم” فإن الصوم الأربعيني المقدس هو صوم

الصوم الأربعيني المقدس: طريق النور والانتصار الروحي
أيها الأحباء في المسيح، نستقبل الصوم الأربعيني المقدس كزمن نعمةٍ وبركةٍ، حيث تدعونا الكنيسة للدخول في عمق الشركة مع الله، وترك الاهتمامات الدنيوية التي تبعدنا عن

أحد العنصرة
بعد خمسين يومًا من عيد الفصح، تحتفل كنيستنا بعيد العنصرة، أي بحلول الروح القدس على تلاميذ الرب يسوع المسيح. في حين كان اليهود في ذلك اليوم

أحد حاملات الطيب
أحد حاملات الطيب يخبئ في داخله احتفالاً أعظم آخر، وهو الاحتفال بالبشارة الثانية لمريم العذراء ، الاحتفال ببشارتها أم الخليقة الجديدة، أم أبناء القيامة.إن قيامة المسيح،

عيدُ الأعياد
إن هذا الفصح هو فصح الرب، وأيضاً أقول فصح الرب إكراما للثالوث الأقدس. هذا هو عيد الأعياد وموسم المواسم، الذي يفوق جميع الأعياد. انه قمة أعياد

سر الكهنوت في الكنيسة الارثوذكسية
عيد العنصرة هو عيدٌ عظيمٌ، وله أهمية في الكنيسة الأرثوذكسية كونه له علاقة مباشرة مع خلاص الإنسان وما قدّمه الله من قدراته للبشر من خلال التجسُّد

الكهنوت الملوكي والكهنوت الخاص
منذ زمن العهد القديم كان يوجد كهنوت ملوكي للشعب العبراني. فالرب بإعطائه الشريعة لموسى أعلن لهذا الشعب قائلاً: “إن سمعتم لصوتي وحفظتم عهدي تكونون لي خاصة

سر مسحة الزيت
هو واحد من الأسرار الكنسية التي تتيح لجميع الناس أن يلتقوا الله كمخلِّص في كل مراحل حياتهم، وتعينهم ليحقّقوا في ذواتهم كمال صورة ابن الله الوحيد.

قيامة المسيح والخليقة الجديدة
ليس من الغلو القول إن قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث هي محور الحياة المسيحية كلها، فهي محور الكرازة الرسولية والعبادة ومنطلق الحياة المسيحية

الصوم درب الصليب إلى القيامة
الأصوام في الكنيسة تهيئة للأعياد حتى نختبر معناها ونحيا بمقتضاها، ولما كان الصوم الأربعيني تحضيرا روحيا لعيد “الأعياد وموسم المواسم” فإن الصوم الأربعيني المقدس هو صوم

الصوم الأربعيني المقدس: طريق النور والانتصار الروحي
أيها الأحباء في المسيح، نستقبل الصوم الأربعيني المقدس كزمن نعمةٍ وبركةٍ، حيث تدعونا الكنيسة للدخول في عمق الشركة مع الله، وترك الاهتمامات الدنيوية التي تبعدنا عن

عجائب القديس قوزما الإيتولي
خياط فقير كان يعيش في قرية (كيفالينيا)، وكانت يده اليمنى منذ سنين طويلة لا تساعده في العمل لإعاقة فيها. سارع الخياط إلى القديس وارتجى منه الشفاء،

القديسون أقمار الكنيسة الثلاث
موعظة موجهة إلى تلاميذ مدرسة أثوثياذا عام 2017: الآباء القديسون المقدّرون، أيها الأبناء الأحباء كما هو معلوم أن كنيستنا قد حدّدت شفعاء لأولاد المدارس وهم ثلاثة

قراءة في أيقونة النزول إلى الجحيم
قراءة في أيقونة النزول إلى الجحيم Facebook Twitter Youtube Whatsapp

قراءة في ايقونة الصليب
قراءة في ايقونة الصليب Facebook Twitter Youtube Whatsapp

قراءة في ايقونة البشارة
قراءة في ايقونة البشارة Facebook Twitter Youtube Whatsapp
تفسير ايقونات
أيقونات عجائبية لوالدة الإله

عجائب القديس قوزما الإيتولي
خياط فقير كان يعيش في قرية (كيفالينيا)، وكانت يده اليمنى منذ سنين طويلة لا تساعده في العمل لإعاقة فيها. سارع الخياط إلى القديس وارتجى منه الشفاء،

التضحية الباهظة
كان رجل يعمل على جسر متحرك لخطوط القطارات، وكان عمله محصورا في رفع الجسر لكي تمر البواخر من تحته، وبعد مرور الباخرة ينزّل الجسر ويعيده لوضعه

قيامة المسيح والخليقة الجديدة
ليس من الغلو القول إن قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث هي محور الحياة المسيحية كلها، فهي محور الكرازة الرسولية والعبادة ومنطلق الحياة المسيحية

الصوم درب الصليب إلى القيامة
الأصوام في الكنيسة تهيئة للأعياد حتى نختبر معناها ونحيا بمقتضاها، ولما كان الصوم الأربعيني تحضيرا روحيا لعيد “الأعياد وموسم المواسم” فإن الصوم الأربعيني المقدس هو صوم

الصوم الأربعيني المقدس: طريق النور والانتصار الروحي
أيها الأحباء في المسيح، نستقبل الصوم الأربعيني المقدس كزمن نعمةٍ وبركةٍ، حيث تدعونا الكنيسة للدخول في عمق الشركة مع الله، وترك الاهتمامات الدنيوية التي تبعدنا عن

أحد العنصرة
بعد خمسين يومًا من عيد الفصح، تحتفل كنيستنا بعيد العنصرة، أي بحلول الروح القدس على تلاميذ الرب يسوع المسيح. في حين كان اليهود في ذلك اليوم

أحد حاملات الطيب
أحد حاملات الطيب يخبئ في داخله احتفالاً أعظم آخر، وهو الاحتفال بالبشارة الثانية لمريم العذراء ، الاحتفال ببشارتها أم الخليقة الجديدة، أم أبناء القيامة.إن قيامة المسيح،

عيدُ الأعياد
إن هذا الفصح هو فصح الرب، وأيضاً أقول فصح الرب إكراما للثالوث الأقدس. هذا هو عيد الأعياد وموسم المواسم، الذي يفوق جميع الأعياد. انه قمة أعياد

قيامة المسيح والخليقة الجديدة
ليس من الغلو القول إن قيامة المسيح من بين الأموات في اليوم الثالث هي محور الحياة المسيحية كلها، فهي محور الكرازة الرسولية والعبادة ومنطلق الحياة المسيحية

الصوم درب الصليب إلى القيامة
الأصوام في الكنيسة تهيئة للأعياد حتى نختبر معناها ونحيا بمقتضاها، ولما كان الصوم الأربعيني تحضيرا روحيا لعيد “الأعياد وموسم المواسم” فإن الصوم الأربعيني المقدس هو صوم

الصوم الأربعيني المقدس: طريق النور والانتصار الروحي
أيها الأحباء في المسيح، نستقبل الصوم الأربعيني المقدس كزمن نعمةٍ وبركةٍ، حيث تدعونا الكنيسة للدخول في عمق الشركة مع الله، وترك الاهتمامات الدنيوية التي تبعدنا عن

عجائب القديس قوزما الإيتولي
خياط فقير كان يعيش في قرية (كيفالينيا)، وكانت يده اليمنى منذ سنين طويلة لا تساعده في العمل لإعاقة فيها. سارع الخياط إلى القديس وارتجى منه الشفاء،

القديسون أقمار الكنيسة الثلاث
موعظة موجهة إلى تلاميذ مدرسة أثوثياذا عام 2017: الآباء القديسون المقدّرون، أيها الأبناء الأحباء كما هو معلوم أن كنيستنا قد حدّدت شفعاء لأولاد المدارس وهم ثلاثة

قراءة في أيقونة النزول إلى الجحيم
قراءة في أيقونة النزول إلى الجحيم Facebook Twitter Youtube Whatsapp

قراءة في ايقونة الصليب
قراءة في ايقونة الصليب Facebook Twitter Youtube Whatsapp

قراءة في ايقونة البشارة
قراءة في ايقونة البشارة Facebook Twitter Youtube Whatsapp

عجائب القديس قوزما الإيتولي
خياط فقير كان يعيش في قرية (كيفالينيا)، وكانت يده اليمنى منذ سنين طويلة لا تساعده في العمل لإعاقة فيها. سارع الخياط إلى القديس وارتجى منه الشفاء،

التضحية الباهظة
كان رجل يعمل على جسر متحرك لخطوط القطارات، وكان عمله محصورا في رفع الجسر لكي تمر البواخر من تحته، وبعد مرور الباخرة ينزّل الجسر ويعيده لوضعه