تاريخنا

Previous slide
Next slide

تنتشر مدارس بطريركية الروم الارثوذكس المقدسية ورياض وحضانات الأطفال التابعة لها في شمال وجنوب ووسط الأردن، وعددها الاجمالي خمس وعشرون. يتميز الكادر التعليمي والإداري بالخبرة الطويلة المتجددة والكفاءة العالية
وتشرف الإدارة العامة للمدارس ممثلة بمديرها العام على سير العمل تحت مظلة بطريركية الروم الارثوذكس المقدسية التي تحرص على نهضة المدارس وتطوير العمل ومواكبة التطور ودعم المدارس ورياض وحضانات الأطفال وتوفير جميع احتياجاتها .أنشئت أوّل مدرسة في الأردنّ عام (1850) في مدينة الفحيص،

أنشئت أوّل مدرسة في الأردنّ عام (1850) في مدينة الفحيص، وفي عام 1860 افتتحت مدرسة في مدينة الكرك وأنشئت أول روضة للأطفال في عنجرة عام 1888وتوالى إنشاء المدارس عامًا بعد عام لتتمركز في شمال ووسط وجنوب البلاد.

رؤيتنا

إنَّ جميعَ المُتَعلِّمينَ في مدارسِ بطريركيّةِ الرّوم الأرثوذكس يمتلِكونَ شعورًا بالانتِماءِ والتَّمَيُّز والتّقديرِ في بيئةٍ داعمَةٍ متنوِّعَةٍ تشجِّعُهم على التّطوُّرِ والإبداعِ لتحقيقِ أقصى ما لديهِم من إمكانيات.

رسالتنا

إيجادُ بيئةٍ آمنَةٍ وشامِلَةٍ للمتعَلِّمينَ في جميع مدارسِنا، تُعزِّزُ المحبَة والتعاطف والتسامح والعيش المشترك وتحفّز التطوّر والإبداعَ، وتبني أساساً متيناً للتَّعَلُّمِ المُستمِر لكي يصبحوا قدوةً  للآخَرينَ مُتحملين للمسؤوليةِ، ثابتين في وطنِهم ومساهمين في مُجتمَعِهِم وبلدهم والعالَمِ ككل

قيمنا

 التَّعاطُفُ (المحبَّةُ، الاحترامُ، التَّسامُحُ)

 التَّمَيُّزُ، التَّعلُّمُ المُستمِرُّ، الرِّيادَةُ والابتِكارُ، المواطَنَة

مسؤوليتنا

نعملِ بالشَّراكَةِ معَ الكنيسَةِ والعائلاتِ والمجتمَعِ المحليّ لخلقِ فُرَصَ تَعَلُّمٍ مُتساويَةٍ لجميعِ مُتَعَلّمينا لتزوديهِم بالمعرفَةِ والمهاراتِ اللازمَةِ لتطويرِ شخصيَّتِهِم ومدارِكِهِم ومهاراتِ التّفكيرِ النّقديِّ لدَيهِم. لذا علينا جميعًا العملَ معًا لتوفيرِ فرصَ تدريبٍ ومشارَكَةٍ عَمَليَّةٍ وحقيقيَّةٍ لهُم، حتّى يتمكّنوا من مواجهةِ تحدّياتِ الحياةِ العمليَّةِ لكي يصبحوا مواطنينَ مسؤولينَ قادرينَ على خوضِ التّجارِبِ الجديدَةِ والتَّعامُلِ مَعَها بكفاءَةٍ في عالَمٍ مُتقدِّمٍ تكنولوجيًّا.

كوادرنا

يتميز النظام التعليمي في مدارسنا بوجود كادر أكاديمي مميز مليء بالخبرات الى جانب المهارات القيادية لتسير العملية التعليمية. رغم كل التطورات التي باتت تقلل من الاعتماد على الموارد البشرية وتسهل تقديم المعلومة في قالب تقني ممنهج وعالي الجودة، الا أنه لا يمكن الاستغناء عن وجود هذا الكادر. والكادر التعليمي ككل بطاقاتهم ومعارفهم و خبراتهم التربوية أولهم فئة الطلبة (المتعلمون) التي تحقق الأهداف من خلالهم، ثانيهما فئه المعلمون (المسيرون) وتعتبر هذه الفئة المشرفة على تنفيذ الأهداف باستخدام خبراتهم ومعارفهم التربوية وطاقاتهم وأيضا استخدام الأساليب الموضوعة من النظام التربوي لمتابعة الطلبة وأعدادهم وتأهيلهم للخروج الى الحياة الجامعية و العملية. وثالثها الطاقم الإداري (الاداريون) أيضا من الموارد البشرية المهمة في الاشراف على جودة سير العملية التعليمية التربوية بشكل منظم وسهل بعيد عن الملل والتقليد وتسهيل الظروف المريحة والمناسبة للكادر التربوي بهدف الإنجاز في تحقيق الأهداف على أكمل وجه.
فكوادرنا متميزة تمتلك مواهب وقدرات تعليمية عالية وقدرة على تعليم الأنشطة الصفية و اللاصفية متميزة بحسب السيرة والسلوك والمعاملة الحسنة مع الطلبة و أولياء أمورهم و المجتمع المحلي

رولا قيصر عطاالله الداود

نائب المدير العام للشؤون الإدارية

نفين وليد بركات الزوايدة

مساعد إداري لمكتب المدير العام

قدس الارشمندريت أثناسيوس

الرئيس الروحي للمدارس